للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 14
زوار اليوم 359
 
 


الشعب يريد إسقاط الإخوان


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 01 يوليوز 2013 الساعة 09 : 16


 

المصريون يرفعون الورقة الحمراء في وجه دولة الإخوان

القاهرة – استعاد ميدان التحرير أمس صورة المظاهرات المليونية التي عرفها خلال ثورة 25 يناير 2011، فقد امتلأ الميدان بأكثر من مليون متظاهر مطالبين باستقالة الرئيس محمد مرسي وإجراء انتخابات رئاسية مبكرة لإدارة شؤون البلاد التي تهددها الفوضى.

 


يأتي هذا الحشد الجماهيري الكبير قبل ساعات من انتهاء المهلة التي حددها الجيش المصري للإخوان وخصومهم لإيجاد صيغة تفاهم فيما بينهم.

ولوح مئات الآلاف من المتظاهرين بالميدان ببطاقات حمراء كتب عليها “ارحل” للرئيس الإخواني، مرددين “الشعب يريد إسقاط النظام”، وهو الهتاف الأشهر الذي رفعه المتظاهرون في الاحتجاجات التي أطاحت بالرئيس السابق حسني مبارك.

وتتزامن هذه الشعارات المنادية بإقالة مرسي، مع تأكيدات من مصادر مقربة من الرئاسة المصرية أن الرئيس محمد مرسي عبّر لمقربين منه عن ندمه على الخطوات التي اعتمدها منذ الإعلان الدستوري والتي تحدى فيها المعارضة ما تسبب بقطع التوافق الوطني.

وأكدت المصادر أن مرسي أسر لمقربين منه أنه سيسعى لإعادة هذا التوافق ولو استدعى ذلك الاعتذار العلني للمصريين.

وقال متابعون من قلب ميدان التحرير إن غالبية المتظاهرين ضد مرسي هم من شباب الثورة الذين صوتوا له في الانتخابات الأخيرة خاصة في جولة الإعادة ضد رئيس الوزراء الأسبق أحمد شفيق، وإنهم يقولون إنهم انخدعوا بالشعارات الإسلامية التي رفعها الإخوان من قبل.

وقال السائق محمد سمير الذي جاء من المنصورة “أنا هنا لأن مرسي الذي رشحته في الانتخابات خدعني ولم ينفذ وعوده”، وتابع “سنحرر مصر مجددا من التحرير”.

 


وقال الطالب حسام أحمد الذي وضع رابطة سوداء كتب عليها “ارحل يا مرسي”: “أنا رشحت مرسي لكنه أثبت أنه ليس رئيسا لكل المصريين. لا أراه الآن رئيسا شرعيا”.

ويتخوف المصريون من تفاعلات الوضع السياسي في ظل الاحتشاد الكبير في ميدان التحرير، واعتصام الإسلاميين في الميدان المحيط بمسجد رابعة العدوية، وفي ظل حديث عن استعداد الإخوان لإطلاق أيدي مجموعات مدربة للتصدي للتظاهرات السلمية لشباب الثورة.

وكشفت تسجيلات فيديو من ميدان رابعة العدوية عن استعراضات عسكرية يقوم بها عناصر من الإخوان في العلن وأمام المعتصمين.

وقالت مصادر مقربة من مكتب الإرشاد إن هذه التدريبات تتم لرفع الروح المعنوية لمؤيدي الرئيس من جهة، وتأتي ضمن خطة أعدها التنظيم الخاص التابع لمكتب إرشاد الجماعة لما سمته مصادر إخوانية “حماية الشرعية” من جهة أخرى.

إلى ذلك، أكدت مصادر متطابقة في مصر وجود المئات من عناصر كتائب القسام، الذراع العسكرية لحماس، داخل الأراضي المصرية بهدف حماية القيادات الإخوانية وخاصة الرئيس محمد مرسي وعناصر مكتب الإرشاد الذين يتخوف الإخوان أن يتم استهدافهم خلال الاحتجاجات التي يتوقع أن تستمر إلى أن يعلن الرئيس مرسي استقالته، أو أن يسيطر الجيش على الأوضاع.

وانتهت منتصف الليلة الماضية المهلة التي أعلن عنها وزير الدفاع المصري، الفريق أول عبد الفتاح السيسي، لجميع القوى السياسية من أجل التوصل إلى “مصالحة شاملة”، لإنهاء الأزمة السياسية الراهنة في البلاد.

ويتوقع مراقبون أن تتخذ المؤسسة العسكرية قرارات عملية لفض الاعتصامات ووقف الاحتجاجات من الجانبين، وأن تمارس ضغوطا على الرئيس مرسي ومن ورائه الإخوان كي يعلنوا القبول بإجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وإعادة النظر في القوانين التي تم تمريرها رغم اعتراض القوى السياسية عليها، فضلا عن إلغاء ما ترتب عن خيار أخونة الدولة الذي أغرق الإخوان بموجبه مختلف المؤسسات بالكوادر الإخوانية والسلفية.

وفيما طالبت المعارضة بأن تكون المؤسسة العسكرية هي الحكم والضامن للاتفاقيات مع الحكم الإخواني، فإن قيادات بمكتب الإرشاد ترفض تدخل الجيش في الصراع ما يهدد بأوضاع أمنية حرجة خلال الأيام القادمة.

وقال رشاد بيومي نائب المرشد العام للإخوان “إن الجماعة ترفض رفضا تاما مطلب إجراء انتخابات رئاسية مبكرة، وتمنى أن ينأى الجيش بنفسه عن الصراع″.

من جانبه، قال المتحدث باسم الرئاسة المصرية إيهاب فهمي في مؤتمر صحافي أمس إن الحوار هو “الوسيلة الوحيدة” لحل الأزمة الراهنة في البلاد.

وأكد فهمي ردا على سؤال حول سبل حل الأزمة الراهنة “الحوار هو السبيل الوحيد” مضيفا “لا سبيل إلا أن يجلس الطرفان (السلطة والمعارضة) معا ويسعيان للتوصل الى تفاهمات مشتركة”.

وأضاف “الرئيس منفتح على حوار وطني حقيقي وجاد مع كافة الاحزاب السياسية والقوى الوطنية للتوصل الى توافق وطني حقيقي يخرج البلاد من وضع الاستقطاب”.

ويشير المراقبون إلى أن الإخوان فقدوا أبرز سند لاستمرارهم في الحكم، وهو المؤسسة العسكرية التي سعت للنأي بنفسها عن الصراع السياسي، لكنها وجدت نفسها مضطرة لحفظ الأمن وأرواح المصريين.

وأضاف هؤلاء المراقبون أن كل من دعا إلى مساندة حق الإخوان في تجربة الحكم راجع موقفه الآن، فبالإضافة إلى المؤسسة العسكرية، نجد الولايات المتحدة التي عبرت عن قلقها مما يجري في مصر.

فقد قالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الأميركية باتريك فنتريل، إن الرئيس محمد مرسي يتحمّل مسؤولية خاصة في التوصل إلى حل وسط، والتوافق مع كل الفئات.

يأتي هذا في وقت قامت فيه السفارة الأميركية بالقاهرة بإجلاء 88 من أسر العاملين والدبلوماسيين فيها إلى ألمانيا في طريقهم إلى الولايات المتحدة.

واعتبر المراقبون أن الإخوان بدلا من أن يقرأوا الرسالة الأميركية بشكل أفضل في علاقتها بسأم المحيط الإقليمي والدولي من سياستهم ذهبوا إلى اتهام واشنطن بأنها شريك في “المؤامرة” عليهم، كما جاء على لسان بيومي.

بينما ترددت أنباء عن اقتحام المقر الرئيسي للإخوان المسلمين في منطقة المقطم بالقاهرة، بعد قيام بعض النشطاء بتنظيم تظاهرات أمامه، أعقبها حدوث اشتباكات أدت إلى تحطم الواجهة الزجاجية للمبنى.

كما ترددت أنباء أخرى عن هروب أربعة نواب في مجلس الشورى ينتمون إلى تيارات الاسلام السياسي بأسرهم من مطار القاهرة هم محمد أحمد يوسف محمد من حزب الحضارة وأسرته، عمرو فاروق من حزب الوسط محمد فريد وأسرته، ثروت محمد أنور نافع من حزب الجبهة وأسرته، طاهر عبد المحسن أحمد سليمان من حزب الحرية والعدالة وأسرته، وذلك بجوازات سفر خاصة إلى لندن.

ودعا الرئيس الأميركي باراك أوباما المصريين إلى التركيز على الحوار، وأثارت السفيرة الأميركية لدى مصر غضب المعارضة بإشارتها إلى أن الاحتجاجات تضر بالاقتصاد.

والتحقت بالتظاهرات المليونية مجموعات اجتماعية مختلفة، بالإضافة إلى شباب الثورة، حيث توافد آلاف العمال.

وأوضح كمال عباس، رئيس دار الخدمات العمالية، أنهم قدموا إلى ميدان التحرير لإسقاط النظام الإخواني المستبد الذي ضرب بمطالب العمال عرض الحائط.

وردد العمال هتافات “يسقط حكم المرشد، العمال يريدون إسقاط النظام، إصح يا مرسي صح النوم 30 -6 آخر يوم”.

كما أشار شهود عيان إلى وجود لافت لعناصر من قوات الشرطة والأمن الذين أتعبتهم الأزمة التي تعصف بالبلاد.

وأعلنت مجموعات مهنية مثل المحامين والفنانين والكتاب عن التحاقها بالاعتصامات سواء  بميدان التحرير أو بمختلف المحافظات.

فقد انطلقت مسيرة للمحامين والصحافيين برئاسة سامح عاشور نقيب المحامين ومصطفى بكري من نقابة المحامين إلى نقابة الصحفيين ثم إلى ميدان التحرير.








رئيس وزراء مصر يعتذر لتونس بعد احداث استاد القاهرة

تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط

...ويستمر الاحتجاج بالمحمدية لأجل دعم حركة 20 فبراير

نادية ياسين : معارضتنا لا تخص "النظام الملكي" فقط

القذافي يوافق قبل الثوار على خارطة الطريق الأفريقية

صالح مستعد لترك السلطة، لكن لمن؟

خطة أمنية جزائرية لمواجهة تداعيات الوضع في ليبيا

رسالة مفتوحة إلى رئيسة جامعة الحسن الثاني بالمحمدية

هل ستصبح المحمدية مدينة بدون صفيح؟

تنسيقية المحمدية من أجل ماتسميه التغييرتنظم وقفة نضالية

...ويستمر الاحتجاج بالمحمدية لأجل دعم حركة 20 فبراير

متابعة/ شباب 20 فبراير بالمحمدية ينظمون مسيرة سلمية شعبية مطالبين بالتغيير

مسيرة ماراطونية لحركة 20 فبراير بمدينة المحمدية تطالب بالتغيير والاصلاح

ثورة 10 فبراير في اليمن وميلاد نظام سياسي جديد

حركة 20 فبرايربالمحمدية تقاطع ماتسميها " مسرحية الانتخابات "

هتافات “الشعب يريد إسقاط النظام” تعود لميدان التحرير والآلاف يتظاهرون بالساحة

"الشعب يريد إسقاط القائد" رددها الغاضبون بدوار جمايكا بشلالات المحمدية على اثر وفاة ثلاث مواطنين

«ارحل يا بشير»… عنوان رئيسي للاحتجاجات في السودان

الشعب يريد إسقاط الإخوان

تلامذة بالمحمدية : " الشعب يريد إسقاط المسار " ونيابة المحمدية خارج التغطية





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل