للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 52
زوار اليوم 3369
 
 


شيء ما فاسد في الاستقلال


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 21 يناير 2012 الساعة 54 : 13


عبد العزيز كوكاس  

 

بعض رجال السياسة ينجحون بالفعل في تحقيق كل الوعود التي سبق أن وعدوا بها أنفسهم" آلفونس إلي"

بعد أن أدى حزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ثمن التناوب التوافقي من جلدة انسجامه ومن جسده التنظيمي ومن دم ذاكرة ماضيه ورموزه.. هل جاء الدور على حزب الاستقلال؟

شيء ما فاسد في حزب علال الفاسي، يضرب في العمق القيم الأخلاقية التي ظلت بمثابة الإسمنت اللاحم بين كل الاستقلاليين لمواجهة التحديات والأزمات التنظيمية التي كادت تعصف بالحزب في أكثر من مناسبة، إذ على خلاف كل التنظيمات الحزبية المنحدرة من الحركة الوطنية، ظل حزب الاستقلال، خارج حدث الانفصال الأكبر في يناير 1959، يتميز بتركيبة عجينية تمنحه مرونة أقوى وتكيفا أمثل مع كل اهتزازات الطريق..

لذلك فإن الحديث عن أي انفجار وسط حزب الاستقلال أعتبر أنه لن يحدث إلا في ذهن الصحافيين، لا غير، فقد ظل الاستقلاليون يجمعون بين قيم الزاوية التقليدية المعتمدة على الطاعة والانضباط واحترام الكبار ومراعاة القواعد الاجتماعية وبنية المقاولة الحزبية المرتكزة على توزيع المنافع وحداثة التنظيم وقدرة فائقة على تكييف الخطاب من أقصى المحافظة والتقليدانية إلى أبعد نقطة في الحداثة، والقدرة على تغيير الخطاب الإيديولوجي حسب الموقع السياسي، من المعارضة إلى السلطة أو العكس..

لكن ظلت دوماً هناك خطوطاً حمراء لا يمكن تجاوزها لدى عامة الاستقلاليين: الملكية والإسلام على مستوى المطالب السياسية، والانضباط الحزبي وعدم التخلي عن إرث الذاكرة الاستقلالية على المستوى التنظيمي.

لكن اليوم نحس بأن الكثير من الأشياء تبدو فاسدة في حزب الاستقلال.. والمذهل في الأمر، أن القضية لا ترتبط بموقع حزب الاستقلال في علاقته بامتداداته الاجتماعية، فرغم التدبير الصعب للحكومة في سياق الربيع العربي والأزمة العالمية، حافظ حزب الاستقلال بقيادة عباس الفاسي على موقع متقدم في الخريطة السياسية، إذا ما قورن بصنوه الاتحاد الاشتراكي الذي أدى كل ضرائب التناوب من جلده وبالتقسيط المريح وتعرض لعقاب جماعي في الاستحقاقين الأخيرين.

لكن الأزمة داخل حزب الاستقلال، هي ذات بعد أخلاقي داخلي، أعتبر أنها ابتدأت منذ قبل عباس الفاسي بلي عنق القانون الداخلي للحزب وتطويعه في المؤتمر الأخير ليتقدم كأمين عام لولاية ثالثة.. هذه الأزمة جاءت أيضا في السياق العام الذي نجحت فيه أطراف من الدولة في تركيز الأنظار على نفوذ آل الفاسي وإن بشكل عرقي/ قبلي غير موضوعي، وهو ما كان له صداه في وسائل الإعلام وفي الشارع المغربي مع انطلاق الحراك الاجتماعي..

عمل عباس الفاسي على تهميش مجلس الرئاسة، ورغم الضربات التي وُجِّهت إلى عائلته بشكل مليء بالافتراءات، ظل أحيانا كثيرة يتعامل كرب عائلة وليس كزعيم حزب سياسي، وأصبح رهينة لتوافقات تنظيمية قاسية، تفجَّر جزء من الاختلال التنظيمي في الانتخابات الأخيرة، لكن شكل تدبير عباس الفاسي للتفاوض مع الدولة ومع عبد الإله بنكيران رئيس الحكومة أَوْقعه في مطبات لا تحصى، وقف الرجل ضد استوزار البعض، وتفاوض من موقع تدبير العائلة لا الحزب، ولم يكن ليعلم أنه مع تعيين الملك للأمين العام للعدالة والتنمية، أصبح مجرداً من أسلحته كرئيس للحكومة وهو موقع نفوذ لإعادة تراتب السلطة ومجال لتوزيع المنافع لإرضاء الغاضبين داخل الاستقلال...

ومع بروز إخفاء عباس الفاسي على أعضاء اللجنة التنفيذية الحقيقة في قضية الاستوزار، والذي لم يكن من اقتراحه في الأصل، بل من طرف الجهة النافذة في الحزب التي أصبح عباس الفاسي بدوره رهينة لها.. ولما خرجت التشكيلة الحكومية انقلب الاستقلاليون الموعودون بالاستوزار على زعيمهم، وأصبحوا يرفعون أمامه شعار: "إرحل" وإن بأقل الخسارات الممكنة! هل حزب الاستقلال على صفيح ساخن؟

أعتقد أن كل العبارات الصحفية المليئة بتضخيم الوقائع والأحداث، قد تبدو عاجزة عن وصف ما يعرفه حزب الاستقلال، لكنها لن تبلغ المراد.. أقصد الذهاب حتى الحديث عن انقسام أو انشطار تنظيمي..

لذلك أعتبر ما يحدث في حزب الاستقلال هو أزمة أخلاقية في التنظيم السياسي، من جهة هناك إخفاء الزعيم للحقيقة عن المناضلين الذين توجوه أمينا عاما عليهم خارج القانون والمنطق السياسي، ومن جهة أخرى هو هذا الجيل الجديد من عبيد المناصب الذين أصبحوا يخترقون أحزابنا السياسية، إذ كيف يتحول عضو قيادي من تمجيد عباس الفاسي إلى ناقد له راغب في الانقلاب عليه لمجرد أنه لم يكن من المستوزرين، ألم أقل لكم إن ثمة شيئا فاسدا.. ليس في الدانمارك بطبيعة الحال!








تنسيقية المحمدية من أجل ماتسميه التغييرتنظم وقفة نضالية

ميسي يلدغ ريال مدريد في سانتياجو برنابيو ويقترب ببرشلونة من نهائي دوري الأبطال

ارسنال يهزم مانشستر يونايتد و يشعل الصراع على اللقب

أوباما: قتلنا اسامة بن لادن وبحوزتنا جثته

الجسم الإعلامي المغربي يحتفل اليوم ب"اليوم العالمي لحرية التعبير" على أمل التغيير

أي قانون مغربي هذا الذي يعاقب على التشرد

بشار الأسد الديكتاتور الذي لا يتعلم

ظاهرة عبدة الشيطان في المغرب .. بين الموضة وممارسة الطقوس

باعتقال نيني.. إنهم يحبطون أحلامنا في خطاب الملك

موسكو تتخلى عن القذافي والنزاع يدخل مرحلة جديدة

شيء ما فاسد في الاستقلال





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل