للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 12
زوار اليوم 3188
 
 


التداول الديمقراطي على السلطة


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 أكتوبر 2011 الساعة 06 : 10


في البداية أود أن أشير، إلى أنني كنت في ما مضى من الأيام، معجبا بفتاوى الشيخ يوسف القرضاوي، الذي مثل ومنذ زمن بعيد التيار الإسلامي المعتدل، الذي يحاول التوفيق بين ثوابت الأمة، وإكراهات الحاضر ومتطلباته؛ مقابل حركات متطرفة، كانت وما تزال تعيث فسادا في الأرض، بإصدارها لفتاوى تثير الرعب أحيانا، وأخرى تثير الضحك، من قبيل الدعوة للجهاد وتحريم الموسيقى والعطر، وغيرها من الفتاوى الغريبة والعجيبة، التي لا تمت بصلة للعصر ولا للواقع.  

   في آخر التصريحات التي وصلتني، يصرح الشيخ يوسف القرضاوي، أن "زمن الإسلاميين قد حان، بعد أن تعاقب الليبراليين والعلمانيين على الحكم". الشق الأول، من التصريح لا اعتراض عليه، فالديمقراطية لا تستثني أحدا من الفرقاء السياسيين، أو تصادر حقه في الوصول إلى سدة الحكم. أما الشق الثاني، والذي يبرر من خلاله أحقية الإسلاميين في الحكم، فيطرح حسب وجهة نظري، مغالطتين اثنتين على الأقل، لأنه يجعل من الحكم "وزيعة لي كل حقو منها يغمض عينيه، أو يخلي لخوه النوية باش يكل حقو"، أما الاعتراض الثاني، فيمكن صياغته على شكل سؤال، وهو ما سأتصدى له بالتحليل في هذا المقال: متى حكم العلمانيون والليبراليون العالم العربي؟!

   لا يخفى على أحد من المتتبعين للشأن السياسي في العالم العربي، أن الأنظمة التي سادة خلال الفترة الفاصلة بين استقلال الدول العربية وثورات الربيع الحالية، هي، إما ملكيات حافظت على عروشها (السعودية، المغرب..) أو جمهوريات انقلبت على ملكيات (مصر، سوريا..)، أو جمهوريات أسست لها حركات التحرير الوطني (تونس، الجزائر..).

   هكذا، توزع العالم العربي أنظمة ذات مشروعية تاريخية، حافظت على ثوابت الأمة السياسية والثقافية والاجتماعية؛ وأخرى ذات مشروعية ثورية، سعت إلى تقويض البنيات الثقافية والاجتماعية والسياسية القائمة، وإحلال بدلها بنيات حديثة عصرية، هذا على المستوى الداخلي، أما على المستوى الخارجي، فقد انخرطت هذه الأنظمة، في الاصطفافات العالمية التي كانت سائدة حينها، وانقسام العالم إلى المعسكرين الغربي والشرقي، وصراعهما على مناطق النفوذ حول العالم. ولعل حرب أفغانستان أثناء الاجتياح السوفياتي، مثلت أوج الصراع بين الأنظمة العربية على المستوى العالمي، دون إغفال الصراعات الإقليمية بينهما.

   رغم انتهاء الحرب الباردة بسقوط جدار برلين، وتفكك المعسكر الشرقي، ودخول العالم في ما سمي بالنظام العالمي الجديد، واكتساح الموجة الثالثة للديمقراطية العالم، بانضمام دول أوربا الشرقية وأمريكا الجنوبية.. لنادي الدول الديمقراطية، ومرورها مرور الكرام على الدول العربية، دون أن تحدث أي تأثير إيجابي على الجسد العربي المثخن بالجراح، بل الأدهى من ذلك تفاقمت معاناته، باجتياح العراق للكويت، ومشاريع التوريث في الجمهوريات العربية.. وأخيرا، أحداث الحادي عشر من سبتمبر، التي يمكن أن تعد نقطة تحول في العام العربي، بانخراط العالم الغربي في ما يسمى بالحرب على "الإرهاب"، باجتياح العراق والتبشير للشرق الأوسط الكبير.  

   لقد اعتقدت الأنظمة "المحافظة"، أنها انتصرت في حربها على الأنظمة "التقدمية"، بعد انسحاب الروس من أفغانستان؛ لكن، سرعان ما "تاحط يدها في التراب"، بعد أن تعالا غبار تهاوي برجي التجارة العالمي...

   بعد كل هذا، خرج الشارع العربي من المحيط إلى الخليج، مطالب بالحرية والكرامة؛ فكل الأنظمة العربية، ورغم اختلافها الأيديولوجي التي يبقى سطحيا، ففي بنيتها العميقة، لا تختلف كثيرا، بل تتشابه، فهي تشترك في كونها أنظمة استبدادية. لذلك لم يرفع المتظاهرون شعارات إيديولوجية، مثل الوحدة أو القومية أو الاشتراكية أو الحاكمية.. الشعوب العربية خرجت إلى الشارع، لتقول كفى للاستبداد كفى للأيديولوجيا سواء أكانت دينية أو فلسفية. المواطنون العرب يريدون الحرية والكرامة، يريدون أنظمة تحترم إنسانيتهم، ولا يهم في ذلك، أن تكون إسلامية أو ليبرالية أو علمانية.. المهم، أن تحترم اختياراتهم؛ فلزمن طويل صادرت الإسلاموية أو العلمانوية أو القومجية أو الوحدوية.. إرادتهم.

   دعوا المواطن العربي يختار، حينها مرحبا بالأحزاب الإسلامية أو الليبرالية أو العلمانية..، إذا هي أقنعتنا ببرامجها، برامج يظهر من خلالها أنها قادرة على تدبير اختلافاتنا الدينية والعقدية والعرقية، وتلبية تطلعاتنا في ما يخص الديمقراطية والكرامة والمساواة والعدالة الاجتماعية، مع احترامها للشرعية الديمقراطية، المبنية على التداول السلمي للسلطة.

صلاح مفيد  








مهنيو القناة الثانية يطالبون بدمقرطة الإعلام العمومي

القذافي يوافق قبل الثوار على خارطة الطريق الأفريقية

صالح مستعد لترك السلطة، لكن لمن؟

المحمدية تشهد ازديادا مهولا في الدواوير القصديرية وفي الربط السري بالماء والكهرباء

مدينة الزهور تغرق في الأزبال

ابن سليمان.. مدينة تغرق في سوء التسيير وتنخر شبابها آفة البطالة

الممر الأرضي المجاور ل «محطة القطار المحمدية » يتحول إلى فضاء تجاري لبيع الخردة

رجال مخابرات مغاربة يختطفون 6 أشخاص بالمحمدية إلى وجهة مجهولة

نادي الملاكمة بالمحمدية... أبطال بعد الإعاقة والتشرد

ضواحي المحمدية تغرق في وحل البناء العشوائي

أوباما: الثورات العربيّة أظهرت أن القمع لم يعد يجدي

الإعلام العمومي بالمغرب العوائــق الكبرى للإصــــلاح

جمعيات المجتمع المدني بالمحمدية تنظم مسيرة حاشدة تجدد الولاء للملك وتبارك وتعبر عن فرحتها بالدستور

حتمية التحول الديمقراطي

محمود عباس:لا أحد 'لديه ذرة ضمير' يمكنه رفض عضوية كاملة لفلسطين في الأمم المتحدة

هل يعتبر الميول المثلي (لنفس الجنس) مرضاً نفسياً

الإرهاب: خبراء يزيفون الحقائق ويضللون الرأي العام الغربي

التداول الديمقراطي على السلطة

الربيع العربي في مواجهة مخططات الاستعمار الجديد - الديمقراطية و الدولة المدنية بديلا

سيارتي قائد وعون سلطة بالمحمدية فوق القانون





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل