للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 43
زوار اليوم 934
 
 


ذيول مبارك .. بقلم / سلامة أجمد سلامة


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 09 شتنبر 2011 الساعة 53 : 20


لحسن الحظ أن انعقدت محاكمة الرئيس السابق مبارك ورجاله فى موعدها المحدد بحضوره فى قفص الاتهام، خلافا لما كان يخشاه الكثيرون من احتمالات التعلل بأسباب مختلفة لغيابه، أو ما قد يفتعله الدفاع من حجج وأعذار للتأجيل.. خصوصا بعد تكهنات وتوقعات لا حصر لها، راجت فى الداخل والخارج قبل المحاكمة، كانت تشكك فى نوايا العسكريين ورغبتهم فى تقديم الرئيس المخلوع إلى محاكمة عادلة، وما أشاعه محاميه بكل الطرق من أن حالة المتهم لا تسمح له بالحركة والانتقال من شرم الشيخ إلى القاهرة.. وذهبت هذه التكهنات إلى حد الزعم بأن المسألة لا تعدو أن تكون كسبا للوقت إلى أن يحين قضاؤه!!

ولكن شيئا من ذلك لم يحدث. وشهدت الجلسة الأولى رغم كل ما أحاط بها من ضجيح وملابسات، ورغم العدد الكبير الذى حشر فى القفص من المتهمين ومعهم عشرات المحامين وهيئة الدفاع، وقائع الجوانب الإجرائية التى تتبع عادة فى مثل هذه المحاكمات.

وبدا الرئيس السابق فى محفّته داخل قفص الاتهام واعيا تماما بما يدور حوله بل وعلى استعداد للكلام إذا سئل.

فانكسرت بذلك أكذوبة كبرى ظلت محلقة فى الأجواء بين فصيل كبير من ثوار ميدان التحرير، الذين شككوا فى ولاء العسكريين للثورة ومدى تأييدهم لها.. واستعاد الشعب ثقته بعد مرحلة تغلبت فيها الانقسامات.

وأعرب الكثيرون عن مخاوفهم وتشاؤمهم من اضطراب المسار فى ضوء الاعتصامات والمليونيات التى سمحت بانحراف الثوار وتشتتهم بين قوى إسلامية وأخرى ليبرالية.. ضاع فيها طريق البحث عن بناء الديمقراطية والحرية.

ودفع بطائفة واسعة من أبناء الشعب إلى الضيق بالثورة والثوار الذين يتسببون فى قطع أرزاقهم باعتصامات تولد احتكاكات، واحتكاكات تقود إلى اعتصامات شلت أوجه الحياة فى مصر!

لم يحدث من قبل فى تاريخ مصر المعاصر، وربما فى تاريخ الأمة العربية القريب باستثناء ما شهده العراق فى ظل الاحتلال الأمريكى، أن مثل رءوس النظام أمام القضاء لمحاسبتهم عن أخطاء ومفاسد ارتكبوها، وأموال انتهبوها. وأن يكون رئيس الدولة هو المتهم الأول فيها هو وأنجاله.

.. فلا تتردد مقولة «عفا الله عما سلف». ولا يهرب الرجل بثرواته ومظالمه إلى بلد مجاور أو دولة بعيدة، تنمحى فيها آثاره وتغيب أخباره. وهو ما كانت تتمناه بعض دول عربية وتخشى على نفسها منه. بل وضع تاريخ حقبة كاملة من ثلاثين عاما تحت المجهر بخيرها وشرها.. فهى ديمقراطية بأثر رجعى لم يألفها الحكام ولم تطبقها الشعوب. وما زال عامة الناس يعتقدون أنه لو سرق الأمير تركوه ولو سرق الفقير أقاموا عليه الحد.. أى بعكس ما تقضى به الشرائع والقوانين.. تلك مقولة انقضى زمانها ولم تعد الشعوب على استعداد للأخذ بها.. ولذلك كانت المفاجأة ثقيلة على الكثيرين حين طالبت الثورة بإسقاط النظام، ومحاسبة القتلة والمفسدين!

ومن هنا بدت بعض الذيول الناشزة المؤيدة لحسنى مبارك فى ميدان مصطفى محمود أو أمام المحكمة التى انعقدت فى أكاديمية الشرطة خارجة على إجماع الجماهير.. بعضها قد يكون نوعا من التعاطف «الأهبل» مع الرئيس السابق، والبعض الآخر قد يكون بإيعاز ممن لهم مصلحة فى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء من المستفيدين من النظام السابق ويتمنون عودته!

ولكن هناك للأسف طائفة من الكتاب والإعلاميين الذين التقوا بالرئيس المخلوع وأنجاله، وكانوا ضيوفا دائمين عليه يمجدونه ويدافعون عن أفعاله وسياساته، ولا يهمهم مدى ما ألحقه بالشعب من إساءات، ولا حجم الفساد الذى نما وترعرع فى أكنافه وما تسبب فيه من اندحار لقيم الديمقراطية والعدالة. فأنشأ بذلك طبقة من الطفيليين الذين اكتنزوا الثروات على حساب شعب فقير.. كل ما يهمهم أنه كان مع السلام وضد الحرب والمغامرات العسكرية والاقتصادية.. هؤلاء لا يختلفون كثيرا عن المتظاهرين الذين يعارضون مبارك ويهتفون دفاعا عنه فى ميدان مصطفى محمود وعلى ظهور الجمال والحمير، والذين رأيناهم يشتبكون مع أهالى الشهداء أمام أكاديمية الشرطة.

فى بلاد مثل بلادنا، تظل الحاجة إلى العدل أقوى من الحاجة إلى سائر القيم الحافظة للمجتمع. ويظل الميزان الذى يحكم علاقة الحاكم بالمحكوم هو القضاء العادل الذى لا يفرق بين غنى وفقير ولا بين عالم وجاهل.. والذى يعيد الحق لأصحابه مهما طال الزمن.. ولهذا تأتى محاكمة الرئيس السابق وأعوانه فى وقتها وزمانها لتعيد بعض الأمور إلى نصابها!








بعد فقدانهم لمساكنهم جراء الفيضان : مواطنون بالمحمدية لاينامون ليلا أو نهارا

تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط

نادية ياسين : معارضتنا لا تخص "النظام الملكي" فقط

صالح مستعد لترك السلطة، لكن لمن؟

خطة أمنية جزائرية لمواجهة تداعيات الوضع في ليبيا

تحقيق: ثلاث حكايات عن غضب رسمي نزل باهرمومو

حجز 1200 علبة سجائر مهربة داخل محل تجاري بالمحمدية

ابن سليمان.. مدينة تغرق في سوء التسيير وتنخر شبابها آفة البطالة

العمران وإشكالية المجالات الخضراء بالمدن المغربية مدينة المحمدية نموذجا.

بيـــــان: سلطات المحمدية تمنع مسيرة عمالية

ذيول مبارك .. بقلم / سلامة أجمد سلامة





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل