للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 33
زوار اليوم 7237
 
 


الوهن العربي في ظل الغزو الثقافي الغربي


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 01 شتنبر 2011 الساعة 10 : 22


رمضان بنسعـــدون(صحفي/ عين بني مطهر)




  بالرغم من الجهاد و المقاومة  في وجه الإمبريالية الغربية  و الصهيو/أمريكية ، استطاعــت أن تحقق أهدافها من خلال احتلالها للعديد من دول العالم العربي و الإسلامي و قد خرجت مــن الباب بعد نهبها لكل ثروات و مقدرات مستعمراتها لتعــــود إليها مــن حنايا النافذة  فتنفث عليها مجددا سموم   غزوها الثقافي الذي بات يسري كعلة في شرايين المجتمع الإسلامي و يفكك أوصاله و روابطـــه و قــد أحدث حلقة مفصلية بين ماضي الأمة العربية و حاضرهــــا و يوشك أن يقضي علـــى آمـــال الشباب العربي الذي لم يقدم على خطة بحزم ضد الحرب الثقافية التي تعد الأكثر فتكــــا من الآلة العسكرية الرهيبة .. أتى هذا الغزو عقب الوهن الذي تخلل الجسم العربي و لم يقـــو على مجابهة الغرب و الصهيو/أمريكية التي ما فتئت تجثم على صدر الأمة و قد حذر منها الرسول الكريم فــي حديثه: سيصيب الأمة الوهــــن و تتداعى عليها الأمم كما تتداعى الأكلة على قصعتها .. و قد عزى مهتمون هذا الضعف إلــى انجراف شباب العالمين العربي والإسلامي مع تيار الحضارة المعاصرة و بات منسلخ الهوية ، بعيدا عن انتمائه الأصلي و ثقافته و تراثه الموغل في التاريخ و لم يعـــــد مرتبطا بدينه و عقيدته التي تعد أعظم ديانــــة ختم بها الله رسالاته و أصبح هذا الشباب الغفـــــــل منجذبا بالتقاليد الغربية التي سلبته و أخذت بتلابيب عقله ، سواء في الهندام و تسريحات الشعروصيحات الموضة و الموسيقى وغيرها .. و لم تشفع للعرب حملهم لمشعل الفكر الإنسانـي و الحضارة الإسلامية طوال ستة قرون ، كانت القارة العجوز خلالهـــــا تقع تحت كابوس الجهل و دياجيره ، إلا أن هذه الأخيرة لم تتوان في الارتشاف من حوض المعرفة التي تركهـــــا العرب و أخذت أوروبا بأسباب الحضــــارة و بنت صرحهــــا و مقوماتها باعتمادها إبداعات علمائنا في مجالات الطب من ابن سينا الذي حلل الدورة الدموية قبل وليام هارفي بكثير إلـــى إبن زهر الـــذي اكتشف الجراثيم الطفيلية  قبل باستور بثمانية قرون و ابن ألينا ، الرياضي الشهير الذي اختـرع التلخيص في رسالة منهاجية فـــي الجبر و مقدمة إبن خلدون  التي أطبقت الآفــاق فــــي علم الاجتمـاع  و غيرهم من علماء الفلك و الهندسة و الاقتصاد و مجالات عدة  بما انطوت عليه جوانحهم مــن  قـوى عقلية  كامنة لم تنطلق من عقالها إلا من تحت لواء القرآن الكريم بزعامــــة محمــد (ص) و تمكنوا من ذلك منذ أن أشرقت شمس حضارتنا بفضل كتاب الله  الذي هو قوام دين و دستور سياسة ، السياسة التي أراد العلمانيون المغرضون فصلها عن الدين  في وقت أن رســــول الله كان رجل دين و سياسي محنك و القرآن أيضا بحر أخلاق و قاموس لغة و ديوان ثقافـة و عنـوان حضارة ، و بكل هذا التراكم الثقافــي و الحضاري ، وجدت أوروبا أعظم تألق لهـا إلى يومنا هذا حيث ترفــل شعوبها فـــي النعيم المقيم على أيدي المسلمين الذين حيل بينهم و بين التقدم الإنساني الذي ساهموا في بنائه بفعل عوامل قوضت التفوق العلمي العربي و لا زالت ، فما الذي جعــــــــل الغرب يخضع العالــــم العربـــي و الإسلامي تحت نير الإمبريالية ، و ما الذي جعل أمريكا و الغرب يجهــزا على العراق و شنق حاكمه و إعدام نحو 60 عالم ذرة عراقي ، من الذي قضى على يحـــي المشــد عالم الذرة المصري قبــل 30 عامــــــــا ، لماذا أعدم السوفيات ما يفــوق 100عالم أفغاني غداة الغـزو الروسي لأفغنستان عام 1980 من الذي ساهم فــــــي تهجير عشرات الأدمغة العربية من مواطنها و ما خفي أعظم.. لقد أخد الغرب منــــــــا العلم و عمل به        و ذهب به بعيدا في مدارج العلم و المعرفــة و البحث و وصل إلى مدى كبير فـــي مجالات التكنولوجيا و العلوم ، غزا الفضـاء و اخترع ما جد في ميادين الطب ، الهندسة ، المعمــــار و غيرها و تعدى ذلك إلى علم الذرة و الطاقـــــــة الشمسية و أنتج منها الطاقات البديلة ما يغنيــه عن التلوث البيئي و تقليص أعبـاء الحياة اليومية .. لكن العرب ، انقلبت عليهم الأمور رأسا علــــــــى عقب كما ينقلب السحر علـى الساحر ، فأصبحوا تابعيـن كما جاء في محكم النص القرآنــي ( لـــن ترضى عنك اليهود و النصارى حتــى تتبع ملتهم..) و الله عز و جل لا يريد أن تكـــــون الأمة الإسلامية ذيلا و هو جعلها رأسا ..

     و اللافت للنظر ، أن العرب في ظل انغماسهم من رؤوسهم إلى أخماص أقدامهم  فــي التقاليـــــــد الغربية و تقليدها ، تناسوا و نسوا ثقافتهم و موروثهم الحضاري و اختلطت عليهم المفاهيــــــم و فقدوا البوصلة و صاروا يخبطون في العشواء ، دونما تفكير و لا جادة صحيحة بعيديـــــن كل البعد عن كـل ما يمت للعروبة و الإسلام و أن كل ما يأتي من الغرب فهو الأصلح في حياتهـم اليومية و ما دام العالم العربي و الإسلامي الذي كان مركز إشعاع فكري ، روحي و حضاري على مدى عصور بعيدا عـــن تلقين الناشئة علوم دينهـــــم وفق منهــــاج الكتاب و السنة و التشبث بالمسجد كدعامة أساسية فـــي بناء الدولة ، فلن تقوم للعرب قائمة .. و قد قال يوما أحد الساســــــة الصهاينة ، ما دام المسلمون  لا يملئون مساجدهم في صلاة الفجر فإننا متمكنون منهــــم و غداة هزيمة 67 قال موشي دايان إن الطريق أصبح سهلا للدخــــــــول إلـــى مكة و المدينة ..لماذا هذا الكلام ؟ لأن العرب نائمون ، فبالأمس فـــي 27 من شتنبر2010 داست أقدام يهودية نجسة باحــــــة المسجد الأقصــى و لم يقم أحد بهبة لنصرتـــه ، سوى أولائك الذين يحيطون بأكناف زهرة المدائن صدورهــم عاريــة فــي وجه أعتى طغيان عسكري علـى وجه الأرض و مع ذلك فهم لا يخشون في الله لومة لائم ، يكافحون بإيمانهم إلى آخر رمق من حياتهم .. و الصهاينة  لا ينامون ، فهم يضعون العجلة في دواليب الإسلام منـذ فجر الدعوة الإسلامية و مـا فتئوا يخططون و يقومـون بحفريات مزعومة تحت المسجـد الأقصى بداعــــي البحث عـن هيكل سليمان..      و الشعبين الفلسطيني و العراقي يتعرضون لنزيف دمــوي يومـي و يشتكون ظلم الصهاينة والأمريكان ، فلا يتداعى لهم سائر الدعم و المناصرة من كافة العرب و المسلميـن و فالزعيم العربي الوحــيد الذي جابه أمريكا و الغرب  صدام حسين الذي استشهد من أجل مصالح الأمة العربيـة و الإسلاميــــة ، فإن الغرب يستعمل  ا زدواجية المعايير للهيمنة   ظلما  و عدوانا على العالـم ، و قـــد  لقـن صدام الدروس لأمريكا و كان نموذجا مثاليـا لأولئك المدافعيـــن عـــن همـــــوم شعوب العالم ضد الامبريالية العالمـة  و فـــي مقدمتها نصرة الشعب الفلسطيني المضطهد من قبل الصهيونية ،  فلا يمكن فـي الوقت الراهن أن تبقى الشعوب العربيـــة و الإفريقية خانعــة تحت تبعية الغرب بـل يتعين على هذه الشعوب مطالبـة  أنظمتها  الدول الأوروبية بــأن تعيد لمستعمراتها ثرواتها المنهوبة أو تقـوم بمشاريــــع بالدول العربيـة    و الإفريقية  إذا أرادت تفادي الهجرة المتدفقة نحوها  .. فإن الكثيرممـن يستكيــن للمهادنة و المداهنــــة للغرب بدأت كراسي حكمهم تتهاوى الواحد بعد الآخر في ظل ربيع ديمقراطي من خلال ثورات شعبية تروم إلى إسقاط رموز الفساد في البلاد العربية حتى ينعم الجميع بخيرات البــــلاد ، فإن حسني مبارك الذي كـان العميل الأول لإسرائيل لم تستطع حمايته و لا حتى أمريكا التـــــــي كانت تغدق عليه ملايير الدولارات شأنه في ذلك شأن بنعلي و يأتي الدور على علي صالح و القذافي و بشار الأسد الذين طغوا في البلاد فأكثروا فيها الفساد ، فإن الله صب عليهم سوط عذاب بأيدي شعوبهم .. و ما يربـــو على 30 سنة مــــن حكم بعض هؤلاء  ذهبت إلى مزابل التاريخ  .. و السؤال الذي يطرح نفسه بشدة ، هل هـذه الهبات الشعبية العربية توقض العرب و يمتشقوا النهج الديمقراطي و يعتمدوا علـــى أنفسهم دون تبعية للغرب  و ينبذوا تقليده إلا في ما صلح من عملهم وبإمكانه إفادة الأمة ..؟

 








نادي الملاكمة بالمحمدية... أبطال بعد الإعاقة والتشرد

ما يزيد على 38% من الموظفات المغربيات.. عازبات

انهيار الجزيرة بات فريباً مع استقالة خمسة مذيعات

يهودي ينشئ أكبر مركز للدعارة المقننة بتطوان ويعلن تحديه للسلطات المغربية

التسول او ( سعايا ) بالمحمدية في رمضان بين الاحتياج والاحتيال

الوهن العربي في ظل الغزو الثقافي الغربي

الأئمة الأئمة يا أمير المومنين

التلاميذ تائهون.. الآباء يحترقون في صمت

الدخول المدرسي وانتظار ثورة 15 سبتمبر

الوزن الزائد خطر مميت يهّدد حياة النساء السوداوات!!

رئيس وزراء مصر يعتذر لتونس بعد احداث استاد القاهرة

ابنة بن لادن: الأمريكيون اعتقلوا والدى حيا وأعدموه أمامى

الوهن العربي في ظل الغزو الثقافي الغربي

وثائق تكشف عن تنسيق بين القذافي ومسؤولين أميركيين خلال الثورة

شعوب ملت الركوع لغير الله

المثقف العربي امام حصار السلطة وتساؤلات المرحلة

المثقف العربي امام حصار السلطة وتساؤلات المرحلة

من له القدرة على حماية الشعب السوري? !

الربيع العربي في الغرب: الاحتجاجات تنتقل من نيويورك إلى باقي المدن الأمريكية

التداول الديمقراطي على السلطة





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل