للاتصال بمحمدية بريس الهاتف:23 46 83 61 06 - 0660063784         مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه             المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"            
إعلان
 
صحتي

الاكتئاب قد يسبب أمراض القلب والسكري

 
tv قناة محمدية بريس

مؤسسة بول كلوديل الخصوصية تنظم ندوة تربوية حول مخاطر الانترنت على أطفالنا من تأطير الدكتور وجيه


تنصيب السيد عبد الكبير رشيد رئيسا للمحكمة الابتدائية بالمحمدية


وسط اجماع الحاضرين..تجديد الثقة في السيد محمد جمالي رئيسا للنادي البلدي بالمحمدية


محمدية بريس تختار سفيرة النوايا الحسنة~وملكة جمال المغرب السابقة فاطمة فائز~ كشخصية السنة 2023


عمالة المحمدية تشهد افتتاح أكبر مصنع " للكابلاج " بحضور شخصيات بارزة


تحقيق: المصحة الدولية الجديدة بالمحمدية اكديطال تحرز تقدما و زيادة في عمليات القلب


في زمن الانترنيت ...الاستاذ شعيب يوقع كتابة الأول وسط حضور مثقفين و فنانين و أساتذة


خدمات المصحة الدولية بالمحمدية "أكديطال" رهن اشارتكم في كل الاوقات وفي جميع التخصصات


إقامات الصفاء ببني يخلف - المحمدية فرصتك لاقتناء سكن متميز وموقع استراتيجي وفقط ب 25 مليون


مجموعة إقامتي توفر لكم شققا ممتازة بمشروع "رياض السلام "ببني يخلف - 5 دقائع عن المحمدية ب 25


أمسية كبرى في رياضة اللاوكيك تنظيم جمعية عمران سبور بشراكة مع جمعية الفتح


انعقاد المؤتمر الإقليمي السادس للكونفدرالية الديمقراطية للشغل بعمالة المحمدية بفندق افانتي


مؤسسة بول كلوديل بالمحمدية تنظم للتلاميذ زيارة لمتحف ا لسيرة النبوية بمقر منظمة إيسيسكو بالرباط


مجموعة مدارس بول كلوديل تنظم حفلا كبيرا بمناسبة ذكرى عيد المولد النبوي الشريف


إقبال كبير لساكنة المحمدية على تسجيل أبنائها بمؤسسة

 
إحصائيات الزوار
المتواجدون حاليا 32
زوار اليوم 5295
 
 


حقوق الإنسان: الجزائر تختار القمع والعنف لمواجهة أي حركة مطلبية مواطنة وسلمية


أضف المقال إلى :
yahoo Facebook yahoo Twitter Myspace delicious Live Google

أضيف في 01 دجنبر 2014 الساعة 31 : 19


تعتبر الأحداث المأساوية التي وقعت في منطقة تقرت تجليا لواقع حقوق الإنسان في الجزائر، حيث القمع والعنف هو الجواب المنهجي لأي حركة مطلبية مواطنة وسلمية.

وقد وقعت في هذه المنطقة المحرومة في الجنوب، والتي تقع فريسة للفقر المدقع والعجز الفاضح للتنمية في بلد يفترض أنه غني جدا، خسائر في الأرواح جراء استعمال الذخيرة الحية.

لقد وقع ما كان من شأنه أن يحدث ثورة ويصدم النفوس المرهفة لحقوق الإنسان لو كانت هذه الأحداث قد وقعت في مكان آخر عبر العالم. لكن، ولأن ذلك وقع في بلد يوزع بسخاء عقود مربحة لجهاته المانحة، فإنه يمكن البحث عن هذه الاحداث في مكان آخر، حيث لم يتم الحديث عنها ولو بإشارة في صفحة المتفرقات.

ما هي الجريمة التي اقترفها محتجان في مقتبل العمر، لقد احتجا سلميا ولمدة ثلاثة أيام مثل جميع المواطنين، للمطالبة بقطع أرضية بئيسة وربط حيهم بشبكة المياه.

بالأمس كانت غرداية، وهي منطقة جنوبية أخرى، عاشت أشهرا من الرعب بسبب وحشية القوات العمومية ضد جزء أطفال وادي مزاب. واليوم جاء دور تقرت لأداء ضريبة التهميش والإقصاء التي تعاني منها منطقة ورغلة بأكملها.

وفي الشمال مثل الجنوب، يكافح المواطنون الجزائريون الشجعان من أجل انتزاع الحقوق المنتهكة أو غير المعترف بها من قبل السلطة التي لا تفكر سوى في استمرارها.

وفي أقصى الشمال، يكافح "القبايليون"، على مر السنين، من أجل الحصول على الحقوق الثقافية واللغوية. وفي أقصى الجنوب، في إليزي، وتامانراست أو بادجي مختار، يعتبر السكان، الذين ثاروا أكثر من مرة ضد التمييز، كمواطنين من الدرجة الثانية.

ويعتبر المراقبون أن الظلم المسلط بشكل واسع على المجتمع الجزائري هو بمثابة بذور لانفجار اجتماعي قادم، والذي يتجلى في بعض الأحيان على شكل حركات احتجاجية محلية وعنف حضري مستفحل.

وقد نجحت الحكومة الجزائرية، عبر اعتماد شعار "فرق تسد"، خلال السنوات الأخيرة، في أن تقمع، ومن المهد، جميع محاولات خلق مجتمع مدني قادر على إضفاء بعد وطني على الاحتجاج الشعبي.

ومن غير تكلف، ومع ضمان إسكات مدعي الدفاع عن القضية الإنسانية، تم تكميم أفواه الأحزاب والجمعيات والنقابات، إنهم قلصوا وفي صمت من المفكرين الأحرار، وتم دفعهم إلى الصمت أو المنفى. وظهرت نخبة سياسية واقتصادية انتهازية، ينعدم لديها الضمير وتابعة للسلطة بشكل كامل.

ومن خلال استفادتها من صمت متواطئ لأولئك الذين أعلنوا أنهم متحدثين باسم الضمير الإنساني، تشعر السلطة الجزائرية أنها تدفع أجنحتها لانتهاك أبسط الحقوق الأساسية لمواطنيها، مع العلم مسبقا أن المنظمات تجد صعوبة كبرى في التلاقي حول نقاط الترضية وحتى في التسوية.

فهل رزم العملات الخضراء التي يتم توزيعها يمينا ويسارا ستكون كافية لإخفاء واقع حقوق الإنسان في الجزائر، وعلى المدى القصير، فإن الجواب هو ذاك بالتأكيد.

فطالما أن آبار الذهب الأسود ستواصل ضخها، تعرف السلطة الجزائرية أنها سوف تظل في مأمن من أي مسائلة. وطالما أن شركات القوى العالمية حاليا على وشك الإفلاس وتتمتع بالتحرك وبالصفقات العمومية، فإن المجموعة الحاكمة تعرف أنها يمكن أن تفلت من أي شيء، وعلى الخصوص تشويه سمعة جيرانها لتظهر نرجسيتها الغير قابلة للشفاء، يضاف إليها الشعور بالتعالي المرضي الذي يدل على عقدة أوديب.

وقد وجدت السلطة الجزائرية، رغم أنها غارقة في الجمود السياسي العميق والمسكون بفرضية أزمة اقتصادية حادة بعد تراجع أسعار النفط، حلا بمهاجمة الجار في الغرب وبدون حياء.

لقد اقترف المغرب ما لا يمكن إصلاحه باستضافة الحدث العالمي لحقوق الإنسان، وذلك اعترافا بالتقدم الذي أحرزه في هذا المجال والتزامه الثابت في تعزيز تشريعاته الوطنية والتي، مثل كل عمل الإنساني، تتحسن باستمرار، ويتم تصحيحها أو الطعن إذا اقتضت الضرورة ذلك.

لقد تم توظيف جميع الآليات الدعائية التي يغذيها البترودولار من أجل الإساءة إلى صورة المملكة وجهودها في هذا المجال بالتحديد، والتي أكسبتها سمعة معينة في المحافل الدولية والإقليمية.

وبغض النظر عن الشهادات الإيجابية المعبر عنها في أماكن أخرى، فإن الأهم هو أن يتم الاعتراف بالتقدم، أولا من قبل المواطنين المغاربة، وأغلب المجتمع المدني الوطني، وكذا جميع القوى الوطنية الحية والفاعلة.

ولكن مع تغذية هذه الغضاضة، حوصرت السلطة الجزائرية بالأحداث المؤلمة في تقرت، في الوقت الذي أتى فيه النشطاء من مختلف أنحاء العالم للنقاش والتبادل والتأمل حول مستقبل حقوق الإنسان في العالم والمغرب، البلد الذي لا يتوفر على النفط أو الغاز ولكن لديه عبقرية وحضارة قديمة والتي لا يمكن لأي مال في العالم أن يوفرها له.

 








مكتب فرع جامعة الحسن الثاني المحمدية يصدر بلاغ بعنوان : معتصمون أمام الرئاسة

تحليل: تبدل الاوضاع مع تشكل نظام جديد في الشرق الاوسط

لجنة المتابعة بالمحمدية تطالب بسكن لائق لضحايا الفيضانات

رجال مخابرات مغاربة يختطفون 6 أشخاص بالمحمدية إلى وجهة مجهولة

سلطات المحمدية تمنع مسيرة ليلية لعمال الكدش في اتجاه مندوبية الشغل

الجزائر تشعر بالرعب من التقرير الامريكي

صحيفة الغارديان: الغرب لا يريد رحيل الأسد

قوات الامن تعتقل المئات في انحاء سوريا

الجسم الإعلامي المغربي يحتفل اليوم ب"اليوم العالمي لحرية التعبير" على أمل التغيير

رغم اعتقال ثمانية آلاف شخص السوريون يواصلون ثورتهم ضد الأسد

ارتفاع قتلى حمص وأميركا تحثّ مواطنيها على المغادرة

حقوق الإنسان: الجزائر تختار القمع والعنف لمواجهة أي حركة مطلبية مواطنة وسلمية





 
إعلان
 
اخبار المحمدية

عاجل..السيد اسامة النصري يعقد لقاء هاما مع اللاعبين يثمر بالعودة للتداريب


تحقيق: استمرار إضراب لاعبي شباب المحمدية وهذا مايروج في الكواليس..


مستخدمو مركز النداء "ماجوريل" بالمحمدية يؤسسون مكتبا نقابيا تحت لواء الكونفدرالية الديمقراطية للشغل


النص الكامل لشكاية التي وجهها السيد محمد الزنبيل إلى السيد رئيس المجلس الاعلى للسلطة القضائية


بلاغ من مكتب شباب المحمدية حول عملية بيع تذاكر مقابلة شباب المحمدية والوداد الرياضي

 
أخبار الرياضة

أمبريال 2024.. حكيمي على رأس قائمة المشاهير العشرة المفضلين لدى المغاربة


الجمعية الرياضية لنادي يخت المغرب تنظم أمسية رياضية لذوي الاحتياجات الخاصة


ياميق: المنتخب الوطني عازم على تدشين مشواره بالفوز على منتخب تنزانيا


دوري اتحاد شمال إفريقيا لأقل من 20 سنة: المغرب يفوز على الجزائر (3-2)


الركراكي: المنتخب الوطني يواجه نظيره الليبيري بطموح الفوز


قرعة كأس إفريقيا: المغرب في المجموعة 6 إلى جانب الكونغو وتنزانيا وزامبيا


الأسود يواجهون "الكوت ديفوار" وديا

 
الوطنية

المجلس الجماعي لقلعة السراغنة يعطي الانطلاقة الرسمية لتدبير قطاع النظافة من خلال شركة "اوزون"


...


هل سينعكس تراجع سعر الأعلاف على سعر بيع الدواجن للعموم؟

 
خدمات محمدية بريس
 

»   مواقع صديقة

 
 

»   سجل الزوار

 
 

»   القران الكريم

 
 

»  مواعيد القطار

 
 

»  رحلات الطائرات

 
 

»  حالة الطقس بالمحمدية

 
 

»  اوقات الصلاة بالمحمدية

 
 

»  شاهد القناة الاولى

 
 

»  شاهد 2M

 
 

»  إستمع للاذاعات المغربية

 
 
البحث بالموقع
 

*جميع المقالات والمواضيع المنشورة في الموقع تعبر عن رأي أصحابها وليس للموقع أي مسؤولية إعلامية أو أدبية أو قانونية

 شركة وصلة   تنويه  اعلن معنا  فريق العمل