المستشارة الجماعية والاتحادية بنحليمة غيثة تؤكد:

"علاقتي جيدة مع كافة المستشارات والموظفات بجماعة المحمدية"

وبه وجب التصحيح  

نفت الاتحادية بنحليمة غيثة المستشارة الجماعية بجماعة المحمدية والمناضلة الاتحادية بحزب الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية ما نشر في محمدية بريس من خلال تصريح عبر الفيديو على هامش اجتماع الحزب لاجل تجديد جهازه الاقليمي من ان تكون قد رددت كلمة "بنات" اثناء حديثها  عن التسيير الجماعي بالمحمدية كونها ومن خلال العبارة الاتية :

( مع كامل الاسف ملي المجالس ولات كتسير بنات - حسب ماسمع فريق الجريدة بينما المستشارة غيثة في تعقيب لها عن هذه الكلمة تؤكد لنا انها تقول : كلمة أناس وليس بنات -  ماعندهمش تجربة في التسيير الجماعي الحالي ، المحمدية ربما ضاع ليها حقها..).

 وتقول الاتحادية بنحليمة غيثة  في معرض ردها عما نشر، انها اثناء الروبرطاج  لم تتحدث قطعا عن الاقسام المسيرين من طرف نساء بالجماعة كما لم تتحدث عن الموظفات بالجماعة ، وانها تربطها بكافة المستشارات الجماعيات بالمحمدية وموظفات الجماعة  علاقة عمل جد ممتازة وان هذا الخطأ الذي وقع  هو خطأ خارج  عن ارادتها وليس لها علاقة به واذا ما ادرك المشاهد جيدا في السمع  فسيتبين له لامحالة ان القول كلمة أناس وليس بنات وبه وجب التصحيح في محمدية بريس وان علاقتي -تضيف المستشارة بنحليمة  مرة اخرى- انها جد طيبة مع كافة زميلاتي المستشارات والموظفات بجماعة المحمدية.