حيث طالب وزير الداخلية المنتدب أضريس السيد العامل ببدل كل مابوسعه تشجيع الرياضة والوقوف شخصيا على الاكراهات والمشاكل التي يعاني منها رياضيو المحمدية .
ويذكر ان المحمدية عرفت فعلا تراجعا ملحوظا في الفترة السابقة نتيجة عدم اهتمام من يتولون أمور هذه المدينة الى مشاكل الرياضة بالمحمدية ، وخير دليل على ذلك فريق شباب المحمدية واتحاد المحمدية اللذان يطمحان الى الوصول الى المراكز الكبيرة التي أصلا كانوا في حقبة غير بعيدة يتربعون فيها على عرش الكرة ليس فقط المغربية بل العربية والافريقية والاسلامية .
نعم الرياضة بالمحمدية كان يضرب لابطالها ألف حساب ، ليس فقط في كرة القدم التي انجبت خيرة من اللاعبين وانما في رياضات عديدة وعديدة كون المحمدية كان شعارها "مدينة الرياضات".
اذن لنا اليقين والامل الكبير في عامل المحمدية الجديد الوقوف على وضع وحال الرياضة بالمحمدية ونتمى له التوفيق والنجاح ، والله الموفق.